أحزن....أسهد...و أشرد بعيداَ على حصان الأمل...يحملني بعيداَ..في صحراء حبك...فيترائى لي سراب حصانك البني...يقترب من
فرستي البيضاء...فتقترب إليه أكثر...فيختفي أثره.. و كلما اقتربت...بدى كأنه طيف حصان.... و ظل فارس في غيمةٍ رمليه.... فتستمر
في الركض... في وسط الدوامه الترابيه.. التي أحدثها حصانك....حتى بزوغ الفجر,... لتعود إلى اسطبل الحياه الاعتياديه...مرة أخرى,