وحده الموت سيظل سري الأسود الصغير....و رغبتي الدفينه....., يطاردني كل ليله....و لكن لا يأتي مكتملاَ....,
فقط يسرق بعض العبرات و يشفق علي من نفسي...., تاركاً جثث كل من سبقوه بقتلي,,, هائمة بلا قبور....
تنبش في أرواح الأحياء من بعدهم...., هم قليلون من تفائلوا و تشبثوا بالحياه...., فخذلتهم الحياه,......
و الآن تبحث عنهم الجثث الهائمة....ليطمأنوا , أنهم ليسوا وحدهم...., من يهيمون موتاَ...